في إنجيل يوحنا الإصحاح الخامس قال الرب لليهود: "إنْ كُنْتُ أَشْهَدُ لِنَفْسِي فَشَهَادَتِي لَيْسَتْ حَقًّا" (يو٥: ٣١). فهل شهادة الرب عن نفسه ليست حق؟ ولماذا عاد الرب في الإصحاح الثامن من بشارة القديس يوحنا الحبيب وقال: "إن كنت أشهد لنفسي فشهادتي حق" (يو٨
|
لماذا عاقب الله زكريا الكاهن، عندما تساءل متعجبًا عن كيفية إنجاب طفل وهو في سن الشيخوخة، بينما لم يحدث هذا مع القديسة مريم العذراء، عندما سألت الملاك عن كيفية حبلها، وولادتها للسيد المسيح، مع أنه لا يوجد اختلاف كبير في صيغة سؤال العذراء وسؤال زكريا للملاك
|
هل سينعم الكثيرون من البشر، ممن ولدوا فاقدي الإدراك الذهني بالنعيم الأبدي، بالرغم من عدم إدراكهم للمفاهيم الإيمانية، التي تُمَكَّن الإنسان من اختيار الطريق إلى الحياة الأبدية؟
|
هناك كثير من الملحدين، الذين يتمتعون بأخلاق حميدة، ويُشهد لهم برقة المشاعر، وهم يعملون الخير دون توقع مكافأة سماوية؟ فهل وجود الخير خارج نطاق المؤمنين بالله يؤكد فكرة إنكار وجود الله، الذي يعتبره المؤمنون المحرك، والدافع لكل ما يفعلونه من خير؟
|
التناول من الأسرار المقدسة أمرٌ واجب وحيوي لكل مسيحي، ولكن الكنيسة ممثلة في آبائها تصر على ممارسة سر التوبة والاعتراف للراغبين في التناول، وتؤكد على المتناولين ضرورة الحضور للقداس مبكرًا، وتطالب المتخاصمين بالصلح مع من خاصموه أولًا. أليس غرض الحضور هو الت
|
لماذا تتمسك الكنيسة في عبادتها بأمور قد تبدو شكلية مثل طلب الشماس من المصلين الوقوف، أو السجود أثناء القداس الإلهي؟ ولماذا تطّالب الكنيسة أبناءها بالانقطاع عن الطعام قبل التناول، مع أن الرب وتلاميذه أكلوا الفصح قبل العشاء الرباني؟ ولماذا يتدخل الآباء في ح
|
أمر الرب يسوع تلاميذه الأطهار بعمل العشاء الرباني، وذلك تذكارًا لموته، وفدائه العظيم، ولكن البعض يتساءل كيف يُذَكِرّنا الخبز والخمر بموت الرب؟ وأي ذكرى قصدها الرب من وراء هذا العشاء؟ وهل يُعتَبر عيد الفصح اليهودي تذكارًا ورمزًا أعظم لموت الرب وفدائه، وذلك
|
وُصِفَ إيليا النبي بالنبي الناري، فهل هذه الصفة دليل قسوة النبي، الذي طلب انقطاع سقوط المطر على أرضه، وتسبب في مجاعة كارثية لبلاده؟ وكيف نفسر حرقه لخمسين رجلًا (جندي) مع قائدهم، لأنهم أتوا لاستدعائه من قبل الملك، وتكرار الأمر مع خمسين آخرين مع قائدهم. ما
|
لماذا لم يعطِ الله فرصة توبة ثانية لحنانيا وسفيرة، مع أنه قد أعطى فرصة ثانية لبطرس الرسول، بعد إنكاره للمسح؟ وإن كان الله قد تعامل معهما بحزم، لأن الكنيسة في زمن نشأتها المبكر كانت تحتاج إلى تأكيد مهابة ومخافة الله، فلماذا يكونان ضحية من أجل تعليم الشعب د
|
تبهر المعجزات الناس ويعتبرها الكثيرون وسيلة فعالة للكرازة. لماذا لم يستغل الرب يسوع المسيح معجزة قيامته في الكرازة بصورة أكثر فاعلية، وذلك بظهوره بعد القيامة بطريقة علنية فوق أحد جبال أورشليم مثلاً، لكي يراه الكثيرون ويؤمنوا به
|
يصف موسى النبي الله في سفر العدد، أنه طويل الروح كثير الإحسان، غافر الإثم والسيئة، لكنه في سياق الحديث يعود، وينسب لله محاسبته الأبناء عن ذنوب آبائهم، فكيف يتفق الأمرين معًا؟! ألا يعتبر هذا تناقض؟
|
أحب قيافا أمته، ولهذا دفعه حبه لتسليم الرب يسوع للرومان حفاظاً على وطنه وأهله. فلماذا يعتبره الكثيرون مجرماً في حق الرب يسوع، ولا يعتبرونه قد تصرف بحكمة، ليٌجنِّب بلاده أي خطر؟ ولماذا يُعتبرمجرمًا مع أن السماء قد أعلنت له أن موت الرب يسوع سيكون خيرًا للأم
|
اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: "لِكَيْ يَأْتِيَ عَلَيْكُمْ كُلُّ دَمٍ زكِيٍّ سُفِكَ عَلَى الأَرْضِ، مِنْ دَمِ هَابِيلَ الصِّدِّيقِ إِلَى دَمِ زَكَرِيَّا بْنِ بَرَخِيَّا الَّذِي قَتَلْتُمُوهُ بَيْنَ الْهَيْكَلِ وَالْمَذْبَحِ. اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ هذَ
|
وَلأَجْلِ هذَا سَيُرْسِلُ إِلَيْهِمُ اللهُ عَمَلَ الضَّلاَلِ، حَتَّى يُصَدِّقُوا الْكَذِبَ" (٢تس٢: ١١). في النص السابق يذكر الوحي الإلهي صراحة أن الله سيرسل للناس عمل الضلال؛ فهل يتفق هذا مع صلاح الله؟! وإن كنا نؤمن بصلاح الله المطلق فكيف يرسل الله الصالح
|
إن كان ليس عند الله محاباة؛ فلماذا جاء الرب يسوع ابن الله الحي إلى اليهود، ولماذا اعتَبَر الوحي الإلهي اليهود خاصة للرب يسوع بحسب قول الكتاب المقدس: "إلى خاصته جاء وخاصته لم تقبله"؟ ولماذا وجه الرب يسوع رسالته لهم أولًا، كما هو ثابت في هذا النص الإنجيلي؟!
|
كُتبَ سفر نشيد الأنشاد بأسلوب شعري رمزي، وهو حوار خاص بين عريس وعروسه (شولميت)؟ فما هي الطريقة المثلى لدراسته، وفك رموزه الكثيرة، حتى نحقق الاستفادة المثلى من دراسته؟
|
لماذا يعبر الوحي الإلهي عن حب الله للنفس أو للكنيسة بقصص شعرية بين حبيب، وحبيبته؟ ولماذا لم يستخدم الوحي الإلهي أي أسلوب آخر للتعبير عن هذه المحبة؟ وما أهمية دراسة مثل هذا السفر؟
|
هل الصلاة لأجل الخاطئين البعيدين عن الله أمر واجب على أولاد لله؟ وهل نصلي لأجل الضالين بالرغم من إصرارهم على عدم التوبة؟ وما فائدة الصلاة لأجل الرافضين للتوبة؟ وبماذا نصلي أو نطلب لأجلهم؟
|
هل يعتمد عمل الله مع النفس البشرية على صلوات، وطلبات أحبائها؟ وإن لم يوجد أحد من البشر يصلي لأجل الضالين، والبعيدين، هل لا يخلصهم الله، أم يُأخر تدخله انتظارًا منه لصلوات البشر؟ وهل هناك قيمة للصلوات، التي نقدمها لأجل الآخرين؟
|
هل الله هو المسبب للضيقات (الأمراض، الحروب، والاضطهادات، المجاعات والكوارث…) أم الشيطان؟
|
هل الله يجرب البشر؟ وإن كانت الإجابة بالنفي، فكيف يتفق ذلك مع امتحان الله أب الآباء إبراهيم بحسب قول الكتاب:"وَحَدَثَ بَعْدَ هذِهِ الأُمُورِ أَنَّ اللهَ امْتَحَنَ إِبْرَاهِيمَ، فَقَالَ لَهُ: "يَا إِبْرَاهِيمُ!". فَقَالَ: "هأَنَذَا"(تك٢٢: 1).
|
هل قال الرب يسوع للمرأة التي أُمسكت في ذات الفعل (الزنا): "ولا أنا أدينك"، لأن فداءه المقدم على الصليب لم يكن قد تم بعد؟ أم لأنها كانت تائبة؟ وهل خالف الرب شريعة العهد القديم، لأنه لم يحكم برجمها؟
|
أحب قيافا أمته، ولهذا رأى أن الحكمة تقضي منه تسليم الرب يسوع للرومان حفاظًا على وطنه وأهله.. فلماذا يعتبره الكثيرون مجرمًا في حق الرب يسوع، مع أن السماء قد أعلنت له أن موت الرب يسوع سيكون خيرٌ للأمة كلها؟ وهل يستحق الدينونة على حبه لأمته؟
|
لماذا عاقب الرب يسوع جيلًا بأكمله، ولم يعاقب الأشرار فقط من هذا الجيل؟ ولماذا يتحمل هذا الجيل بالذات مسئولية قتل كل الأنبياء السابقين من هابيل وحتى زكريا بن برخيا بحسب قوله:"اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ:"لِكَيْ يَأْتِيَ عَلَيْكُمْ كُلُّ دَمٍ زكِيٍّ سُفِكَ عَل
|
يحتوي سفر التكوين على الكثير من الأساليب المتنوعة والمباشرة، التي أظهر بها الله ذاته للآباء البطاركة (إبراهيم وإسحق ويعقوب).. وأيضًا نجد نفس الشيء في حياة موسى النبي، ولكن لا يوجد مثيلٌ لمثل هذه الظهورات في عددها، وتنوعها مع أفراد، أو شخصيات الكتاب اللاحق
|
ماذا يفعل البسطاء والعامة من الناس أمام فلسفات الديانات الكثيرة، التي قد تبدو منطقية؟ وماذا يميز الإيمان المسيحي؟ وهل على من يبحث عن الحق أن يدرس كل هذه الفلسفات؟ وهل نحن مسيحيون لأننا وُلدنا هكذا في الإيمان المسيحي؟
|
هل لن يكون لدى الإنسان في الحياة الأبدية إمكانية للتفكير بحرية في الشر؟ وألا يعتبر ذلك تحكمًا في حرية الأمناء من البشر، الذين ينتظرون المكافأة من الله؟ وهل يجبر الله بني البشر على التسبيح الدائم في الملكوت؟ ألا يعتبر ذلك أيضًا نوعًا من العبودية؟!
|
إن كان الأشرار هم المتسببون في الكثير من الشدائد، التي تضر بإخوتهم في البشرية، فما هي الحكمة من وراء سماح الله لهم بالتسبب في الضيق، والضرر لإخوتهم؟
|
هل سماح الله بحدوث الشر يعني تركه للأشرار يواصلون فعل شرورهم بحرية، دون تدخل منه؟ وإن كان الله يتدخل أحيانًا لإيقاف شر الإنسان، ألا يعتبر ذلك سلبًا لحريتة التي سبق، ومنحها الله له؟
|
إن كان الله كلي الصلاح فلماذا خلق الشر؟ وإن كان الله لم يخلقه فلماذا يسمح بوجوده؟ ولماذا يسمح الله بحياة من يعلم بسابق علمه أنهم سيهلكون بسبب كثرة شرورهم؟!
|
كيف يخلق الله الشر بحسب قوله: "مُصَوِّرُ ٱلنُّورِ وَخَالِقُ ٱلظُّلْمَةِ، صَانِعُ ٱلسَّلَامِ وَخَالِقُ ٱلشَّرِّ. أَنَا ٱلرَّبُّ صَانِعُ كُلِّ هَذِهِ"(إِش٤٥: 7)؟ وهل يعتبر ما يسمح به الله من حروب وكوارث شرًّا موجهًا لبني البشر؟ وهل يتناقض ذلك مع قوله: "فَمَ
|
هل تُرغم المسيحية كل مسيحي على الاقتناع بكل تعاليم المسيح وأفكاره؟ وتعتبر كل تصرفاته خلال فترة حياته على الأرض هي المثلى؟
|
كيف يأمر الله بتحريم أريحا أي: بقتل كل إنسان وحيوان، وتدمير الممتلكات، ولماذا يأمر الله بقتل عاخان بن كرمي، بسبب أخذه بعض الأمتعة، التي كانت ستحرق؟
|
قاد الله شعبه إسرائيل من مصر إلى كنعان، وأمرهم بمحاربة سكان تلك البلاد، وطردهم من بلادهم؛ فهل هناك مبررات منطقية لتلك الحروب؟
|
كيف يتفق صلاح الله وحبه مع أمره، وسماحه بالحروب المدمرة، أليست هذه الحروب شراً؟
|
لماذا يسمح الله بهلاك مدينة بأكملها كمدينة نينوى؟ وما ذنب من فيها من أطفال ونساء وعجائز؟
|
هل تندرج حروب العهد القديم تحت مسمى: "العنف باسم الدين"؟ وما الفرق بين هذه الحروب، وبين ما نراه في العصر الحديث من حروب وأعمال وحشية باسم الدين غرضها الحقيقي فرض الهيمنة وترويع البشر؟
|
تبث وسائل الإعلام بين الحين والآخر مقاطع من التسجيلات المرئية لمتطرفين إرهابيين يقتلون بوحشية المؤمنين بالمسيح في أنحاء متفرقة من العالم... هذا يدفع البعض للتساؤل... هل لو أتت ضيقات واضطهادات على جيلنا هذا... ترى من هم الذين سيثبتون للنهاية؟. وكيف أستعد أ
|
كيف يطلب الشهداء القديسون من الله في السماء الانتقام ممن قتلوهم، كما جاء في الأعداد التالية من سفر الرؤيا "وَصَرَخُوا بِصَوْتٍ عَظِيمٍ قَائِلِينَ:«حَتَّى مَتَى أَيُّهَا السَّيِّدُ الْقُدُّوسُ وَالْحَقُّ، لاَ تَقْضِي وَتَنْتَقِمُ لِدِمَائِنَا مِنَ السَّاكِ
|
يدعي البعض بأن ابتعاده عن الممارسات الروحية من صلاة وصوم وقراءة للكتاب المقدس و.. و... يجنبه مشاكل، ومتاعب كثيرة؛ لأن إبليس لن يجربه، أو يحاربه. فهل هذا حق؟
|
يشكك البعض في السلام، والفرح الداخلي الذي يتمتع به المؤمنون ويتساءلون: لماذا لا يكون ذلك وهماً، وإيحاء صنعوه لأنفسهم؟
|
إن كانت الخطية وراء آلام البشر، فلماذا يتألم الأبرار الذين لم يخطئوا؟
|
هل الله هو المؤدب للبشر، أم هو المعاقب الذي يترقب أخطاءهم لينزل عليهم عقوباته؟ وهل الأمراض والكوارث هي غضب إلهي؟
|
هل الخطيئة حقاً هي السبب لآلام البشرية؟ ولماذا لم يتدخل الله لمنع أبوينا الأولين من السقوط فيها؟ وكيف تتسبب الخطية في الآلام ؟
|
هل من حكمة وراء ما تعانيه البشرية من أتعاب وأوجاع وآلام كثيرة؟
|
هل مجازاة الأشرار أبدية فيظل الأشرار يعاقبون دون شفقة إلى أبد الآبدين؟!! وهل لايعتبر ذلك قسوة من الله الحنون
|
هل يمكن أن يسمح الله كأب حنون بعذاب الجحيم القاسي للأشرار؟ وهل لا يتعارض ذلك مع أبوته الحانية؟.
|
هناك أناس لهم قلب طيب وأعمالهم صالحة مع أنهم لا علاقة لهم بالمسيح فهل أمثال هؤلاء يحرمهم الله من ملكوت السماء لأنهم لم يعتمدوا؟.
|
كيف يحاسب الله من ولد، وتربى في وسط شرير؟، وما ذنبه في هذا الشر الذي وجد نفسه فيه دون إرادته؟
|
لماذا حكم الرب على يهوذا مُسلمه مسّبقاً بالويل؟، ولماذا يلام يهوذا مع أن الرب قد اختاره ليتمم به الفداء عندما أعطاه اللقمة، وقال له ما أنت فاعله، فافعله سريعاً؟
|